مجرمو الطبيعة يضيفون حر النار لحرارة الصيف لساكنة القرى و المداشر. أضافت . الوحوش البشرية نيران الحرائق إلى حرارة الصيف لسكان القرى و المداشر بعدد من ولايات الوطن ليعيش هؤلاء الجحيم الحقيقي طيلة أسبوع ساخن على كل المستويات من حرائق ، هلع خوف وإختتمت بجريمة قتل بأعالي تيزي وزو هزت الجزائريين و الجالية بالمهجر و تحولت إلى حديث الخاص و العام لتتهاطل الدعوات على المجرمين قتلة الأشجار و الحيوانات و حتى الإنسان الذي راح ضحية هذا العمل الإجرامي. سفيان .ع

Exit mobile version