في حين أعطت الحرب في غزة خلال العام المنصرم دفعا شعبيا للشارع العربي الداعم للفلسطينيين، لا تستجيب السلطات الرسمية لدعوات تشديد اللهجة إزاء إسرائيل أو تعليق علاقاتها الثنائية معها.
في حين أعطت الحرب في غزة خلال العام المنصرم دفعا شعبيا للشارع العربي الداعم للفلسطينيين، لا تستجيب السلطات الرسمية لدعوات تشديد اللهجة إزاء إسرائيل أو تعليق علاقاتها الثنائية معها.