■ماذا حدث في المستشفى الأمريكي في نويي سور سين (أوت دو سين)؟ حيث تم فتح تحقيق أولي في التحرش الأخلاقي في العمل بعد انتحار طبيب من هذه المؤسسة الشعبية في فبراير ، علمنا هذا يوم الجمعة من مكتب المدعي العام في نانتير.
■وقال المدعي العام لوكالة فرانس برس ، مؤكدا المعلومات الواردة من فرانس انفو ، إن بداية هذا التحقيق في 25 نوفمبر لواء قمع الانحراف بحق الشخص .
■جاء ذلك في أعقاب شكوى المضايقة الأخلاقية ضد مجهول التي قدمتها أرملة طبيب التخدير والإنعاش في 30 جوان في مركز شرطة لدى شرطة انيار سير سان و تم العثور على الأخير ميتا في 16 فيفري في سيارته في غابة مونتمورنسي (فال دواز).
■قال محاميها ، أنا بنجامين بوهبوت ، موكلي لديه أسئلة ، ليس لديه معلومات محددة ، نحن في بداية التحقيق هذه اللفتة لا تستطيع تفسيرها ، لم يكن هناك سبب في شخصية زوجها.
■وقال لوكالة فرانس برس تتساءل اذا لم يكن الضغط المفرط في محيطها المهني هو الذي دفعها للقيام بذلك وإنها لا تحاول على الإطلاق العثور على أطراف مذنبة ، إنها تدور حول اكتشاف ما حدث.
■كما أبلغت أرملة الطبيب فرانس إنفو عن تبادل الآراء مع زوجها ، قبل وقوع المأساة في إحدى محادثاتنا الأخيرة ، قال لي لا يمكنني تحمل كل هذا الضغط بعد الآن. أريد أن أغادر هذا المستشفى. أنا مريض منه. أنا في الخدمة ونتحدث عن كل هذا بهدوء في الإجازة لكن في اليوم التالي ، لم ينضم إلينا قط.
■و وفقًا لـ فرنس انفو ، سلط تقرير داخلي تم تكليفه عقب انتحار الطبيب الضوء على الخلل الإداري داخل وحدة العناية المركزة للتخدير. عند الاتصال ، لم يستجب المستشفى الأمريكي في نويي لطلبات وكالة فرانس برس.
