■بعد تدفق حوالي 6000 مهاجر إلى سبتة من المغرب المجاورة، وعد رئيس الوزراء الأسباني بيدرو سانشيز، يوم الثلاثاء إلى استعادة النظام في التراب الأسباني، ووصف بحالة الأزمة الخطيرة لإسبانيا وأوروبا أيضا.
■وقال رئيس الحكومة الذي قال إنه سنعيد النظام في المدينة وحدودنا في أسرع وقت ممكن، وكذلك إلى مليلية، والجرف الإسباني الآخر يقع في شمال المغرب..
■بيدرو سانشيز، الذي ألغى رحلة إلى باريس بسبب خطورة الوضع،وقال قد ضمنا سابقا أن إسبانيا ستكون شركة لضمان الأمن في سبتة ومجيء في الموقع هي علامة، وفقا له التصميم الذي نتصرف به منذ اللحظات الأولى من هذه الأزمة .
■منذ صباح الاثنين، دخل أكثر من 6000 مهاجر في السباحة أو المشي على التراب الأسباني في سبتة، وقد أعلنت السلطات الإسبانية بالفعل طرد 2700 منهم. في الوقت نفسه، في الليلة الأولى من الاثنين إلى الثلاثاء، اخترق 86 مهاجرا، من ما مجموعه أكثر من 300، على تراب مليلية، على بعد 400 كيلومتر شرق .
■إن سبتة ومليلة، الحدود البرية الوحيدة للاتحاد الأوروبي مع إفريقيا، هي مشهد محاولات في مداخل المهاجرين، ولكن المد البشري لليوم الاثنين غير مسبوق. حدث هذا الرقم سجل للوافدين، وفقا للمحافظة، في منتصف الأزمة الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب.
■في حين أن الرباط حليف رئيسي لمدريد في مكافحة الهجرة غير الشرعية، فقد انتهت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين منذ استقبال نهاية أبريل، رئيس جبهة الصحراوية ابراهيم غالي للبوليزاريو على أراضي الاسبانية للعلاج وهي النقطة التي أدت إلى غضب الرباط.
