تعليم

خنشلة بعد سنتين من الغاء المناقشة بسبب تفشي فيروس كورونا جامعة خنشلة تعود لمناقشة مذكرات التخرج من جديد

يظلّ يوم التخرج هو اليوم الذي ينتظره الجميع، فالخرّيج ينتظر أن يرى نفسه وهو متهيئ لاستقبال الفرح والظفر بشهادته العلمية التي يفتخر بها حتى مع نفسه، لكنها في الحقيقة تزيده تواضعا وحبا للعلم والمعرفة، وتجعله ممتنا لكل الأساتذة الذين تعلّم على أيديهم، فالحياة لا تتوقف عند هذه الشهادة، وإنما هي بداية للتميز .

في هاته الأيام تحصد جامعة عباس لغرور خنشلة ثمار السنوات تلك بتخرج معظم دفعاتها بعد سنتين من الانقطاع بسبب تفشي فيروس كورونا كما أن طاقم الجامعة نظم سيرورة التخرج تلك بسلاسة ووضع رزنامة لأيام تخرج الطلبة عبر خلية الإصغاء و التوجيه تفاديا الاكتضاض أو حدوث أي مشاكل إدارية وسط الطلبة على وجه الخصوص الطاقم الأمني للقطب الجامعي الجديد الذي كان أكثر صرامة وتشدد من حيث دخول الطلبة الغير معنين بالجامعة أو مذكرات التخرج وذلك باستظهار بطاقة الطالب عند الباب الرئيسي مما يسهل على الطلبة مناقشة مذكراتهم وسط هدوء و أمان .#بثينة_بوروبة#أوراس_TV

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى