رغم توجيه تعليمات من طرف الحكومة في العديد من المرات بضرورة إستقبال المواطنين وتكفل بما يطرحه المواطن من انشغالات او ما تطرحه فعاليات المجتمع المدني خاصة في اليوم المخصص لاستقبال المواطنين ولكن في بلدية المليليحة لاحياة لمن تنادي
اكثر من عشر مرات تنقلنا الى مكتب رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية المليليحة وذلك يوم الثلاثاء حاولنا لقاء رئيس البلدية ونطرح عليه بعض الاسئلة منها سؤال عن سبب غيابه الدائم عن مكتبه خاصة يوم استقبال المواطنين ولكن دون جدوى.
بلدية المليليحة لاتملك صفحة رسمية عبر مواقع التواصل الاجتماعي او موقع ويب
لايوجد مكتب مخصص للجمعيات وسجل الشكاوي والاقتراحات موجود داخل مكتب والمكتب هذا دائما مغلق والموظف المسؤول عن هذا المكتب وضعيته غير مفهومة قد تنتظر ساعة او ساعتين حتى يوضع هذا السجل تحت تصرفك في مكان يصعب على المواطن الوصول اليه واذا كتبت شكوى قد لايرد على الشكوى المسؤول وهو الأمر الذي يتطلب تدخل وسيط الجمهورية ووالي الولاية لحل هذا اللغز
قائمة المرشحين للاستفادة من السكن الريفي لايتم نشرها وتعتبر سر اداري في هذه البلدية وكذلك مكتب الصفقات العمومية دائما مغلق اثناء مواقيت العمل ولا يتم نشر اعلانات الصفقات العمومية عبر الصفحة الرسمية لولاية الجلفة رغم وجود تعليمة من طرف الوالي تنص على اجيارية نشر جميع اعلانات الصفقات العمومية وهذا من اجل الشفافية والمصداقية في ابرام ومنح المشاريع
لايتم دعوةالمجتمع المدني لمداولات المجلس الشعبي البلدي ولايتم احياء المناسبات الوطنية والدينية من طرف السلطات المحلية ببلدية المليليحة
تشهد بلدية المليليحة تأخر كبير في التنمية في جميع القطاعات وهو ما يتطلب بذل مجهود من طرف رئيس البلدية وحضور ميداني دائم وليس ما يحدث الغياب والتهرب من المسؤولية يؤدي الى تفاقم الوضع المزري.
ضيف الله طباخ
Good info. Lucky me I reach on your website by accident, I bookmarked it.
Awsome info and right to the point. I am not sure if this is actually the best place to ask but do you folks have any ideea where to hire some professional writers? Thank you 🙂
It’s onerous to seek out knowledgeable folks on this matter, but you sound like you recognize what you’re talking about! Thanks