
عارف شمطان (73 عامًا) عاد إلى قريته الحواش شمال غرب حماة بعد 14 عامًا من النزوح، واستقر مع أسرته في خيمة بجانب منزله المدمر.
-
شمطان يؤكد: “العيش على الركام أفضل من العيش في المخيمات.” رغم عدم توفر المياه والكهرباء أو القدرة على إعادة بناء منزله.
🔄 أوضاع مشابهة لعائدين آخرين
-
المختار عبد الغفور عاد بعد نزوح منذ 2019، لكنه يصف القرية بأنها بلا خدمات أساسية.
-
كثيرون يرغبون في العودة لكنهم لا يملكون حتى أجرة النقل أو مأوى مناسبًا في قراهم.
📉 الأرقام: العودة محدودة
-
1.87 مليون عادوا إلى مناطقهم الأصلية فقط.
-
6.6 مليون نازح ما زالوا داخل البلاد.
-
العوائق: غياب البنى التحتية، الفقر المدقع، ونقص الخدمات.
🧵 قصص شخصية تعبّر عن المشهد
-
سعاد عثمان (47 عامًا) أرملة عادت مع أولادها إلى الحواش وتعيش في العراء تقريبًا، محاطة ببطانيات، وتعتمد على الأعمال اليدوية.
-
جلال العمر، مسؤول في مخيم قرب قاح، يوضح أن 100 عائلة فقط عادت إلى قراها، بينما بقيت 700 عائلة لعدم توفر الموارد.
🛠️ آمال معلقة على إعادة الإعمار
-
مع رفع العقوبات الدولية عن سوريا، تأمل السلطات الجديدة في دعم خارجي لإعادة الإعمار، والذي تقدر كلفته بأكثر من 400 مليار دولار.
-
هناك رغبة شعبية بالعودة لكن ذلك مرهون بتوفر الخدمات الأساسية وفرص المعيشة. ش علي