●اعلن وزير الداخلية ، أن عمليات الشرطة نفذت منذ صباح هذا الاثنين وستستمر خلال الأيام المقبلة ضد “عشرات الأفراد” من الحركة الإسلامية. هذه العمليات ، التي تقرر إثر اجتماع مجلس الدفاع يوم الأحد ، لا تستهدف أفراداً مرتبطين بالضرورة بالتحقيق في اغتيال صموئيل باتي بل تهدف إلى إيصال رسالة ، ليس لمدة دقيقة. راحة لأعداء الجمهورية ، قال جيرالد دارمانين عن أوروبا 1 ، دون مزيد من التفاصيل.
●وقال الوفد المرافق لجيرالد دارمانين هذا الاثنين هذه زيارات إدارية وليست زيارات للشرطة القضائية. لدينا حوالي 40 منهم خلال النهار. وقد تم بالفعل تنفيذ ثلاثين جيدة. بقي حوالي عشرة في منطقة الشرطة ومنطقة الدرك. وهي زيارات تم تحديدها بناءً على دلالات المخابرات الإقليمية والتوجيه العام للأمن الداخلي. أنها تتطلب إذن مسبق من قضاة الحريات. تم استهداف اثني عشر دائرة.
●وأضاف وزير الداخلية أنه منذ اغتيال المعلم ب كونفلان سان أونورين يوم الجمعة ، فُتح “أكثر من 80 تحقيقا” بشأن الكراهية على الإنترنت واعتقالات. جمعيات بما في ذلك جماعة مناهضة الإسلاموفوبيا في فرنسا (CCIF).
● و أعلن جيرالد دارمانين أن واحدًا وخمسين من الهياكل النقابية ستشهد عددًا معينًا من الزيارات من خدمات الدولة على مدار الأسبوع وسيتم حل العديد منها ، بناءً على اقتراحي ، في مجلس الوزراء.
● قال دارمانين ان إجراء الحل ، الذي يتطلب إصدار مرسوم في مجلس الوزراء ، سيكون على أساس اساس مزدوج من جهة ما يمس الاعتذار عن الإرهاب والهوية والكراهية الدينية والآخر مما يؤثر على النظام العام أوضحنا من نفس المصدر. وفي ما يتعلق بـ CCIF أو BarakaCity ، لا يوجد جدول زمني حتى الآن لتقديم المرسوم ، كما أبلغت وكالة فرانس برس. وتنفي كلتا الجمعيتين بشدة الاتهامات بالقرب من الإسلام السياسي أو حتى التطرف.
●وصرح محامي مدينة بركة ، صميم بلاكي ، لوكالة فرانس برس “اليوم لا يوجد سبب مقبول .ويشدد أيضًا على أن التحقيق في شبهات الإرهاب التي تستهدف المنظمة غير الحكومية قد رفضها مكتب المدعي العام في باريس في مارس 2019 ، بعد ثلاث سنوات. النهاية. إذا كانت هناك أي جريمة مزعومة ضد جمعية مدينة البركة سيتي ، فسيتم إحالتها اليوم إلى محكمة الجنايات
